إبراهيم بن القاسم الشهاري - définition. Qu'est-ce que إبراهيم بن القاسم الشهاري
Diclib.com
Dictionnaire ChatGPT
Entrez un mot ou une phrase dans n'importe quelle langue 👆
Langue:

Traduction et analyse de mots par intelligence artificielle ChatGPT

Sur cette page, vous pouvez obtenir une analyse détaillée d'un mot ou d'une phrase, réalisée à l'aide de la meilleure technologie d'intelligence artificielle à ce jour:

  • comment le mot est utilisé
  • fréquence d'utilisation
  • il est utilisé plus souvent dans le discours oral ou écrit
  • options de traduction de mots
  • exemples d'utilisation (plusieurs phrases avec traduction)
  • étymologie

Qu'est-ce (qui) est إبراهيم بن القاسم الشهاري - définition


إبراهيم بن القاسم الشهاري         
مؤرخ يمني
شهاري; الشهاري
هو إبراهيم بن القاسم بن المؤيد بالله محمد بن الإمام القاسم الحسينى الشهارى (ت. 1143هـ/1730) مؤرخ من أهل شهارة باليمن.
القاسم الرسي         
أحد أعيان بني هاشم من قبيلة قريش
الإمام القاسم الرسي بن الإمام إبراهيم طباطبا; القاسم الرسي بن إبراهيم طباطبا
الإمام القاسم الرسي بن إبراهيم طباطبا بن إسماعيل الهاشمي القرشي الشهير ب "الرسي"، (169 هـ-246 هـ)، أحد أعيان بني هاشم من قبيلة قريش، وأحد الأئمة المجتهدين المجاهدين، كان من أفضل أهل زمانه علماً وعملاً ولورعه وتقاه لقبوه بترجمان الدين، وأمضى حياته يجاهد ويدعو إلى الإصلاح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ويقاوم الظلم والطغيان، فطارده الحكام والولاة عاش حياته في خلافتي الخليفتين العباسيين المأمون والمعتصم متخفيا ومشرداً في البلاد. ثار على الخليفة العباسي المأمون مع أهل الكوفة في جمادى الأول سنة 199هـ/814م، ويروى أنه تمت له البيعة بخلافة المعتصم في سنة 220هـ/835م في من
القاسم بن موسى الكاظم         
القاسم ابن موسى ابن جعفر ابن محمد ابن علي ابن الحسين ابن علي ابن ابي طالب احد ابناء الامام الكاظم
القاسم بن الامام موسى الكاظم; القاسم بن الإمام موسى الكاظم
القاسم بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب أحد أبناء الإمام موسى الكاظم، وكان الأخير يحبّه حبّاً شديداً، حتّى أنّه أدخله في وصاياه، وقال في حقّه لأبي عُمارة: «أُخبرك يا أبا عُمارة، أنّي خرجتُ من منزلي فأوصيتُ إلى ابني فلان ـ أي علي الرضا ـ وأشركتُ معه بنيّ في الظاهر، وأوصيته في الباطن، فأفردته وحده، ولو كان الأمر إليّ لجعلتُه ـ أي أمر الإمامة ـ في القاسم ابني؛ لحبّي إيّاه ورأفتي عليه، ولكنّ ذلك إلى الله عزّ وجل، يجعله حيث يشاء» عراق الحسين، القاسم بن الامام الكاظم.